تعد مثالية للاجتماعات والمؤتمرات التي تضم جمهورًا كبيرًا. وتتطلب تجهيزات تقنية متخصصة تشمل كبائن الترجمة، وحدات التحكم المناسبة، وأنظمة الصوت، بالإضافة إلى سماعات الرأس للمستمعين. يقوم المترجم بتقديم الترجمة الشفوية أثناء حديث المتحدث.
خدمة سريعة وسلسة.
التكلفة العالية والحاجة إلى البنية التحتية.
في هذا النوع، لا توجد حاجة إلى كبائن ترجمة أو بنية تحتية. يقوم المترجم بتدوين الملاحظات أثناء الحديث ثم ينقل الرسالة إلى المستمع باللغة المستهدفة.
لا يتطلب بنية تحتية، وتكلفته أقل.
التواصل أبطأ مقارنة بالترجمة التزامنية.
الترجمة المجتمعية في الترجمة المجتمعية، يقوم المترجم بالترجمة بين طرفين نشطين، حيث يتطلب الأمر التفاعل المباشر مع كل طرف. وعلى عكس الأساليب الأخرى مثل الترجمة التتابعية أو الفورية، حيث يترجم المترجم من لغة إلى أخرى بشكل منفصل، في الترجمة المجتمعية، يجب على المترجم أن يكون متمكنًا من التعبير بكلتا اللغتين بمهارة عالية، لأن كلا الطرفين سيتدخلان بشكل فعال خلال التفاعل. يتطلب هذا الأسلوب التدخلات القصيرة والمباشرة لضمان التواصل السلس، مما يجعله مثاليًا للأحداث مثل المحاكمات، والخدمات الطبية، واجتماعات المجموعات الصغيرة، أو المؤتمرات الصحفية.
الترجمة التزامنية عن بعد لقد اكتسب هذا النمط من الترجمة شعبية متزايدة بسبب جائحة كوفيد-19، التي أجبرت العديد من الاجتماعات على الانتقال إلى الصيغ الرقمية عن بُعد. ورغم مرور الجائحة، يبدو أن هذا النوع من الترجمة سيظل مستمرًا في المستقبل. ويشمل ذلك الترجمة الفورية عبر منصات مكالمات الفيديو مثل زووم، التي تقدم خدمات الترجمة المدمجة، مما يسهل التواصل بين الأطراف بشكل فعال وسلس.
لا توجد حاجة إلى السفر والاستثمار في البنية التحتية.
من المحتمل أن تواجه بعض المشكلات التقنية أو المتعلقة بالاتصال، مما قد يؤثر على مستوى الموثوقية.
تعتمد أسعار كل خدمة على عوامل مختلفة.
لا تتردد في طلب عرض أسعار أو التواصل معنا.
في BrucarTranslations، نحن متخصصون في تقديم خدمات الترجمة والترجمة الفورية وتحرير المستندات ومراجعتها، بالإضافة إلى دروس اللغات المصممة خصيصًا.
